مضت سنوات على إصدار رخصة البناء لمستشفى بريدة العام (شمال) بسعة ٣٠٠ سرير، الواقع على طريق الملك عبدالله، وبدء العمل في المشروع قبل 4 سنوات؛ أي بتاريخ ١٠/١٠/١٤٣٥ على أن يتم تسليمه في تاريخ ٩/١٠/١٤٣٩، أي قبل ثلاثة أشهر، إلا أن المشروع لا يزال يسير ببطء شديد من قبل المقاول المنفذ وسط استغراب الأهالي رغم حاجة مدينة بريدة لهذا المشروع العملاق الذي سيخفف من الازدحام الكبير على مستشفى بريدة العام (جنوب) ومستشفى الملك فهد التخصصي، خاصة أن عدد سكان مدينة بريدة يتجاوز ٧٥٠ ألف نسمة ضاقت بهم ممرات المستشفيات الموجودة حاليا، ويأمل الأهالي أن تتحرك وزارة الصحة وتبادر لحث المقاول المنفذ على تسريع العمل، خاصة أن صحة المواطن (شمالي مدينة بريدة) مرتبطة بانتهاء هذا المشروع العملاق الذي تم اعتماده من قبل الدولة، كما أن بريدة تشهد تطورا عمرانيا كبيرا وكثافة سكانية عالية.
وقال علي العنزي: العمل في المستشفي قائم بطبيعة الحال لكنه كما يظهر من خارج المشروع يسير بخطوات السلحفاة. متمنياً من وزارة الصحة المسارعة في إنهاء المشروع لأنه سيخفف العبء على المستشفيات الأخرى، مثل مستشفى بريدة العام جنوب بريدة ومستشفى الملك فهد التخصصي، التى أصبحت لا تستوعب العدد الكبير لسكان مدينة بريدة وما جاورها، لذا كلنا أمل بوزارة الصحة لحث المقاول على سرعة إنهاء المشروع.
وأشار سلطان الحربي إلى أن المشروع المفترض قد تم الانتهاء منه منذ أكثر من 3 أشهر لكن أستغرب حقيقة تأخر مشاريع الصحة دون غيرها، ولعل تعثر بعض المشاريع وتوقفها يجعلنا نستغرب هذا الأمر، فمثلا كلنا يعرف أن مستوصف الحمر متوقف وهو في حال الانتهاء منه سيخدم جزءا كبيرا من غرب بريدة والأحياء هناك ونذكر تأخر إنهاء البرج الطبي بمستشفي الملك فهد التخصصي وكذلك برج مستشفى بريدة العام (جنوب بريدة). مؤكداً أن هذا التأخير يعطل التنمية خاصة أننا ندرك أهمية الصحة والتعليم للمواطن.
وأكد إبراهيم السويد أن مستشفى بريدة العام على طريق الملك عبدالله العمل فيه جار، لكنه تأخر كثيرا حيث لا يزال (عظم). متمنياً إنهاء هذا المشروع ليغطي الكثافة السكانية لمدينة بريدة، ما سيخفف العبء دون شك على باقي المستشفيات الأخرى في مدينة بريدة. الدولة اعتمدت مشاريع صحية تخدم المواطن لكن تأخر تنفيذها مزعج للغاية!
وقال عبدالله الفهد: المستشفى مهم جدا لمدينة بريدة عاصمة القصيم. أتمنى سرعة الانتهاء منه لأنه سيخدم كثيرا مدينة بريدة التي فيها نمو سريع جدا وكثافة سكانية عالية. انتهاء هذا الصرح وافتتاحه سيحل معضلة التزاحم على المستشفيات الأخرى في مدينة بريدة. كما أتمنى أن تكون فيه عيادات متكاملة خاصة للأمراض المزمنة. وأستغرب بطء وزارة الصحة في تنفيذ المشروع!.
وقال علي العنزي: العمل في المستشفي قائم بطبيعة الحال لكنه كما يظهر من خارج المشروع يسير بخطوات السلحفاة. متمنياً من وزارة الصحة المسارعة في إنهاء المشروع لأنه سيخفف العبء على المستشفيات الأخرى، مثل مستشفى بريدة العام جنوب بريدة ومستشفى الملك فهد التخصصي، التى أصبحت لا تستوعب العدد الكبير لسكان مدينة بريدة وما جاورها، لذا كلنا أمل بوزارة الصحة لحث المقاول على سرعة إنهاء المشروع.
وأشار سلطان الحربي إلى أن المشروع المفترض قد تم الانتهاء منه منذ أكثر من 3 أشهر لكن أستغرب حقيقة تأخر مشاريع الصحة دون غيرها، ولعل تعثر بعض المشاريع وتوقفها يجعلنا نستغرب هذا الأمر، فمثلا كلنا يعرف أن مستوصف الحمر متوقف وهو في حال الانتهاء منه سيخدم جزءا كبيرا من غرب بريدة والأحياء هناك ونذكر تأخر إنهاء البرج الطبي بمستشفي الملك فهد التخصصي وكذلك برج مستشفى بريدة العام (جنوب بريدة). مؤكداً أن هذا التأخير يعطل التنمية خاصة أننا ندرك أهمية الصحة والتعليم للمواطن.
وأكد إبراهيم السويد أن مستشفى بريدة العام على طريق الملك عبدالله العمل فيه جار، لكنه تأخر كثيرا حيث لا يزال (عظم). متمنياً إنهاء هذا المشروع ليغطي الكثافة السكانية لمدينة بريدة، ما سيخفف العبء دون شك على باقي المستشفيات الأخرى في مدينة بريدة. الدولة اعتمدت مشاريع صحية تخدم المواطن لكن تأخر تنفيذها مزعج للغاية!
وقال عبدالله الفهد: المستشفى مهم جدا لمدينة بريدة عاصمة القصيم. أتمنى سرعة الانتهاء منه لأنه سيخدم كثيرا مدينة بريدة التي فيها نمو سريع جدا وكثافة سكانية عالية. انتهاء هذا الصرح وافتتاحه سيحل معضلة التزاحم على المستشفيات الأخرى في مدينة بريدة. كما أتمنى أن تكون فيه عيادات متكاملة خاصة للأمراض المزمنة. وأستغرب بطء وزارة الصحة في تنفيذ المشروع!.